- “عذراً، هذا الأمر ليس في يدي“، هذه العبارة تعبر عن تأسف الشخص لعدم قدرته على القيام بالمطلوب، وتعبر عن رغبته في المساعدة فيما يمكنه القيام به.
- “صدق العذر يعفي الإنسان”، هذه العبارة تذكرنا بأن الصدق في الاعتذار يعفي الإنسان من القبول للحكم عليه بأنه يغيب عن الإنجاز المطلوب.
- “إذا كان العذر صادقاً، فالسموحة مستحقة”، هذه العبارة تعبر عن أهمية الصدق في الاعتذار، حيث إذا كان الشخص يعاني من ظروف صعبة ويحتاج إلى مساعدة، فيجب على الآخرين أن يتفهموا ذلك ويعفوا عنه.
- “تعامل مع الناس بقلبك وليس بقوانين العمل”، هذه العبارة تعني أن الناس ليسوا مجرد أرقام في العمل ولكنهم يمثلون إنسانية وعواطف، ويجب على الآخرين أن يتعاملوا معهم بإنسانية وتفهم.
- “من لا عذر له، فلا شيء يكفيه إلا الندم“، هذه العبارة تعني يجب على الشخص الذي لا يملك عذراً مقبولاً أن يشعر بالندم لتقصيره في عمله أو إهماله لأمور مهمة، وهو يفعل ذلك ليعرف تأكيد لنفسه أنه لا يريد تكرار هذا الموقف.
- “التنبيه دائماً خير من الاعتذار“، هذه العبارة تشجع على الحيطة والحذر والتفكير قبل القيام بالأمر، حتى ولو كان لديك عذراً يجعلك غير قادر على الإنجاز المطلوب.
- “العذر يجب أن يكون مجاباً بالتفهم، وليس بالانزعاج”، هذه العبارة تعني أن الآخرين يجب أن يعطوا شخصاً ما فرصة لإعطاء عذره بالتفهم، بدلاً من رد الفعل بالانزعاج والتذمر.
في النهاية، يجب علينا أن نتذكر أن الاعتذار ليس عيباً ولا تدل على الضعف، بل هو شيء طبيعي يحدث للجميع، ويجب على الآخرين تجاوزه والتفهم والمساعدة فيما يمكنهم القيام به.