هناك عدة آيات في القرآن الكريم وأدعية من السنة النبوية التي يمكن استخدامها لطلب التوفيق والسخرية من الزوج. من هذه الآيات:
- آية الكرسي: “رَّبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا”
- سورة البقرة، الآية 128: “رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَآ إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ”
- سورة الفرقان، الآية 74: “رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا”
- سورة الأنبياء، الآية 89: “رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ”
يمكن للزوج أيضًا أن يدعو بدعاء يشير إلى السخرية من الزوج، مثل:
“اللهم إني أسألك خيرها، وخير ما جبلتها عليه، وأعوذ بك من شرها، وشر ما جبلتها عليه.”
ومن المهم أن يُذكر أن الدعاء والتضرع لله هو عمل مستحب وموجود في الإسلام، وينبغي لكل شخص أن يتوجه إلى الله بالدعاء بكل ما يريده، بما في ذلك التوفيق والسعادة في الحياة الزوجية.