لا يُنصح باستخدام بيكربونات الصوديوم كوسيلة لتحديد جنس الجنين أو تأثيره على نوع الجنس. هناك العديد من الأفكار والخرافات حول هذا الموضوع، ولكن يجب أن تكون القرارات المتعلقة بالحمل ورعاية الجنين على أساس طبي مستند إلى أدلة علمية.
بيكربونات الصوديوم هي مادة قلوية وقد يستخدمها البعض في تجارب منزلية تدعي أنها تساعد في تحديد جنس الجنين. ومع ذلك، لا يوجد أي دعم علمي لمثل هذه الادعاءات ويمكن أن تكون هناك تأثيرات جانبية عند استخدامها بشكل غير صحيح.
إذا كنتِ ترغبين في معرفة جنس الجنين، يُفضل الانتظار حتى الفحص بالأمواج فوق الصوتية (السونار)، والذي يعد أكثر دقة وموثوقية في تحديد جنس الجنين. يجب دائماً الاعتماد على المعلومات والتوجيهات الطبية للقرارات المتعلقة بالحمل ورعاية الجنين.