تجربتي مع الله الله ربي لا أشرك به شيئا:
- الرضا بمشيئة الله:
عندما يتم الرضا بمشيئة الله، يتم فهم أن كل ما يحدث في الحياة هو بإرادة الله وهو الأحكم العليم، وأننا لا يمكننا فهم كل شيء. هذا الإيمان يعطي السلام النفسي والقوة الروحية لتحمل الصعاب والمحن. - الهداية الإلهية:
عندما تكون علاقتك مع الله في قلبك، يتم منحك الهداية الإلهية لتحقيق أهدافك وإرشادك لمسار صحيح. هذا يعني أنه عندما تعاني من تفاصيل صغيرة وراء الكواليس، تعرف دائمًا أن هناك بصيص إيجابي في كل شيء. - المحبة والرحمة:
إن الله هو المحب ، ويرفع قلوبنا إلى المحبة والرحمة. يوجد دائمًا نوع من المحبة الصادقة والروحية في أسقفنا عندما يكون لدينا علاقة ترتكز على الإيمان، وبالتالي نتمكن من إعطاء الحب للآخرين بدون توقف. - التحمل والصبر:
هناك حياة كثيفة بين الجهد والصبر، ولكن الإيمان القوي يسهل علينا تحمل كل ذلك والصبر حتى يتم القيام به على النحو الصحيح. - النعم والبركات:
إننا دائمًا نشكر الله على كل بركة في الحياة. هناك الكثير من الأمور الجيدة في الحياة، سواء كانت نعمًا كبيرة أو صغيرة، وهي توجد بفضل الله. علاقتنا العميقة بالله تجعلنا نشعر بقيمة الأشياء الصغيرة والتفاصيل ، مما يساعدنا على التقرب منه وشكره باستمرار.
يعتبر التآلف مع الله والتثبيت في المنطقة الإيمانية علاقة قوية ومبنية على الثقة والإيمان. لذلك، فإن تجربتي مع الله الله ربي لا أشرك به شيئا هي أحد أغلى السمات التي تؤثر إيجابًا على حياتي، حيث أنها تمنحني القوة والراحة النفسية في الأوقات الصعبة، وتعطيني الأمل والتفاؤل في المستقبل.