تخطى إلى المحتوى

تجربتي مع خيوط شد الوجه

خيوط شد الوجه، أو ما يعرف بـ”تقنية الخيوط الفعالة”، هي إحدى الإجراءات التجميلية التي تهدف إلى تحسين مظهر الوجه وإعطائه شكل أكثر شبابًا. إليك تجربتي مع خيوط شد الوجه:

الإجراء: أجريت هذا الإجراء في عيادة تجميلية محترفة، حيث قابلت الطبيب للتحدث حول توقعاتي والنتائج المتوقعة. تم استخدام خيوط معينة مصنوعة من مواد قابلة للذوبان في الجسم، وتم توجيهها بحرفية لتحسين توتر البشرة وتحديد ملامح الوجه.

التأثيرات:

  1. شد البشرة: لاحظت تحسنًا في شد البشرة في مناطق معينة من الوجه، خاصة حول الفك والرقبة.
  2. تحسين الخطوط والتجاعيد: لاحظت تحسنًا طفيفًا في مظهر الخطوط والتجاعيد، خاصةً حول منطقة الفم والفك السفلي.
  3. مدة الفعالية: استمرت النتائج لفترة معينة، ولكن على الطبيب أن يوضح المدى الزمني المتوقع للنتائج بناءً على نوع الخيوط المستخدمة.

الملاحظات:

  1. الألم: شعرت ببعض الألم أثناء الإجراء، ولكن كانت الألم معقولة وتم التحكم فيها باستخدام مخدر موضعي.
  2. التورم والكدمات: ظهر بعض التورم والكدمات بشكل طبيعي بعد الإجراء، ولكن تلاشت بشكل تدريجي خلال الأيام القليلة التالية.

النصائح:

  1. الاستشارة الجيدة: يجب عليك الحصول على استشارة جيدة مع الطبيب المختص وفهم توقعاتك وما إذا كانت هذه التقنية مناسبة لك.
  2. فترة الاستراحة: قد تحتاج إلى فترة استراحة قصيرة بعد الإجراء، لذا قم بتخصيص وقت للراحة.
  3. العناية بالجلد: اتبع توجيهات الطبيب بعناية الجلد بعد الإجراء للمحافظة على النتائج وتقليل أي مضاعفات.

تذكر دائمًا أن تتحدث مع طبيبك حول أي استفسارات أو مخاوف لديك، وتأكد من أن تكون على دراية بجميع جوانب الإجراء قبل اتخاذ قرارك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *