حكم التهنئة بالعام الهجري الجديد يعتمد على الفهم الشرعي والثقافي للشخص. في العادة، يُعتبر التهنئة بالعام الهجري الجديد أمراً إيجابياً ومشجعاً في العديد من الثقافات الإسلامية والعربية. تعتبر هذه التهاني عبارة عن تعبير عن التقدير للبداية الجديدة والأمل في عام مليء بالبركات والسعادة.
من الجيد أن يكون التهنئة مصحوبة بالدعاء للنجاح والتوفيق في العام الجديد، وتشجيع للأشخاص على تحقيق أهدافهم وتحسين أوضاعهم في الحياة. ومع ذلك، يجب مراعاة السياق الثقافي والديني للأشخاص الذين تتم التهنئة لهم. في بعض الثقافات قد يكون هناك قيود على التهنئة بالعام الهجري الجديد، وفي هذه الحالات يجب احترام تلك القيود.
بشكل عام، التهنئة بالعام الهجري الجديد تُعتبر عادةً مقبولة ومحببة، وتعكس روح التسامح والتعاون بين الأفراد والمجتمعات.