“سيد الخلق” هو لقب يُستخدم للإشارة إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الثقافة الإسلامية. يُعتبر هذا اللقب تعبيرًا عن تقدير واحترام النبي محمد صلى الله عليه وسلم كأعظم وأنبل شخصية في التاريخ الإسلامي والإنساني بشكل عام. يُستخدم هذا اللقب لتوضيح مكانته الرفيعة والتأثير العميق الذي تركه في الحياة الدينية والمعنوية للمسلمين.
اللقب يعكس العديد من الجوانب الرفيعة لشخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مثل الأمانة والصدق والرحمة والحكمة والشفقة على الخلق، وقد جاء في القرآن الكريم والأحاديث النبوية الكثير من الشهادات على تفرد هذه الصفات في شخصه.
في الثقافة الإسلامية، يتم الإشارة إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم بألقاب مختلفة تعبر عن جوانب مختلفة من شخصيته وتأثيره، و”سيد الخلق” هو واحد من هذه الألقاب الشريفة التي تبرز عظمته وإنسانيته وتواضعه أمام الله والخلق.