إليك قصيدة بسيطة عن الأخوة الصادقة:
في بستان الحياة ينمو الزهر،
وبين أغصانه تتفتح الأخوة.
صداقة تمتد كالجذور في التربة،
وتنمو كالشجرة في السماء الزرقاء.
أخٌ كالصديق ينير دروب العمر،
يسكن قلوبنا بدفء المحبة.
يدٌ تمتد لتقف بجانب الآخر،
تُمحي الهموم وتحقق السعادة.
في كل يوم يكبر الإخاء،
تتعاظم روحه وتزداد قوته.
يصارع الحياة معًا، ويحقق النجاح،
فالأخوة الصادقة لا تُضاهى قيمتها.
فلنمتلك الأخوة كنزًا عظيمًا،
في السراء والضراء نكون معًا.
لنبقى أخوة صادقة في العمر،
نزرع الحب والود في الأرض الخصبة.
فالأخوة الصادقة مصدر السعادة،
فيها نجد القوة والتأييد.
فلنرسم معًا بألوان الأخوة،
صورة جميلة ترسمها الوداد والمحبة.