إليك بيتين من الشعر عن الاشتياق:
أُشتاقُ إليكَ كَما يُشتاقُ البَدرُ،
فَأَنتَ لي كَالنّورِ في الظّلامِ يَدُورُ.
كَلَّما فَقِدتُكَ، يَملأُ الحُزنَ مَسامِعي،
وَيُشعِرُني الاشتياقُ بِالأَسى وَالهَمِّ يَعُورُ.
يرجى ملاحظة أن الشعر قد يكون موضوعاً للتفسير والاستيعاب بطرق مختلفة حسب القارئ، ولذلك فإن هذا النص قد يتسع لتفسيرات متعددة استناداً إلى خلفية القارئ وتجاربه الشخصية.