- الإلتزام الزمني الصارم: يعتبر التمريض العسكري للبنات من أصعب التخصصات الطبية، حيث يتوجب عليهن الالتزام بالعديد من الضوابط العسكرية والزمنية الصارمة، مما يجعلهن مضطرات للقيام بالعديد من المهام في وقت قياسي.
- عدم وجود حقوق العمل: كتدبير الشؤون العسكرية، لا توجد حقوق العمل التي يمكن للممرضة العسكرية التمتع بها في القطاع الخاص، مما يشكل ضررًا كبيرًا على المدى الطويل.
- التنقل المستمر: يتعرض الممرضات العسكريات للتنقل المستمر ما بين المناطق الحضرية والريفية، مما يشكل تحديًا كبيرًا للحفاظ على التوازن بين الحياة الاجتماعية والعملية.
- العمل تحت ضغط: يعتبر التمريض العسكري للبنات من أصعب التخصصات الطبية، حيث يتوجب عليهن القيام بمهامهن تحت ضغط كبير وعدم وجود الخيار في بعض الحالات.
- التدريب المكثف: يتوجب على الممرضات العسكريات الخضوع لتدريب مكثف وشاق، مما يتطلب منهن التجاوب مع المواقف الإيجابية والسلبية وتعلم استخدام الأدوات والتقنيات المتقدمة.
- التعرض للأمراض المعدية والخطرة: يعتبر التمريض العسكري للبنات مهنة خطيرة وتتعرض بها الممرضات للأمراض المعدية والخطرة، مما يجعلهن يتعاملن مع مجموعة متنوعة من الحالات الخطيرة.
بالرغم من العيوب المذكورة، يتمتع التمريض العسكري للبنات بالعديد من المزايا المهمة مثل التدريب المكثف والخبرة العملية، إضافة إلى توفير فرص عمل مستقبلية رائعة في مجال الطب والصحة.