- التفه المحتوم يضيع الوقت:
الناس التافهين يفتقدون الهدف والتخطيط في حياتهم. يضيعون وقتهم بالأمور السطحية والتفاهات بدلاً من العمل على تحقيق أهدافهم وتطوير أنفسهم. - عدم الاهتمام بالآخرين:
الناس التافهون غالبًا ما يجعلون أنفسهم في مركز الاهتمام ويهملون الآخرين. لديهم اهتمام قليل بأحوال الآخرين ولا يفعلون شيئًا لمساعدة الآخرين في الحاجة. - تفكيرهم الضيق:
يقتصر تفكير الناس التافهين على أمور سطحية وغير مهمة، بدلاً من توسيع مداركهم وتعلم أشياء جديدة. لذلك، يفتقدون القدرة على التفكير الإبداعي وحل المشاكل. - الشكاوى والتذمر:
الناس التافهون يتميزون بالشكاوى والتذمر باستمرار. لديهم ميول سالبة ويتركز تفكيرهم على الأخطاء والأشياء السلبية. هذا يؤثر على مزاجهم وعلاقاتهم الاجتماعية. - عدم المسؤولية:
يتمتع الأشخاص التافهون بتفادي المواقف الصعبة والمسؤولية. عملهم يقتصر على القيام بأمور سهلة ومهام بسيطة فقط. يتفادون المشاكل التي تحتاج إلى تفكير وحلول مبتكرة. - الثرثرة العقيمة:
يتحدث الناس التافهون بكثرة دون بناء أو فائدة، ما يؤدي إلى الإحباط والملل لدى من سمعهم. يتحدثون عن أمور لا معنى لها بشكل مستمر وبدون توقف. - المظاهر الخاوية:
التفاهة في الحياة اليومية للاشخاص التافهون تتمثل في التركيز في الظاهر فقط وتغاضي عن الجوهر، في البحث عن كل ما هو مضيعة للوقت دون فائدة، وتفادي كل ما يتطلب الانجاز والعمل.
في النهاية، يجب على الأشخاص التفهين تطوير أنفسهم والعمل على أن يصبحوا أشخاصًا أكثر هدفًا وإيجابية. لا يجب أن يفقدوا الأهمية والتركيز على الأهداف الشخصية والمساعدة في بناء مجتمع مزدهر.