إذا كنت تشير إلى “الإبرة التفجيرية” بوصفها جزءًا من علاج الإخصاب، فإن هذا قد يكون يشير إلى تفجير البويضة (Ovulation Induction) باستخدام الهرمونات، وليس بالضرورة إلى إبرة التفجير الخاصة بتكوين الجنين.
نسبة الحمل بعد تفجير البويضة تعتمد على العديد من العوامل، بما في ذلك سبب العقم، وصحة الزوجين، وعمر المرأة، وكيف تستجيب المرأة للعلاج. تختلف هذه النسب بشكل كبير من حالة لأخرى.
في حالات العقم ذات الأسباب المعروفة، قد تكون النسبة أعلى، بينما في حالات العقم غير المفسر يمكن أن تكون النسبة أقل. يفضل دائمًا استشارة الطبيب المختص لتقييم الحالة الشخصية وتقديم المشورة الصحيحة بناءً على التاريخ الطبي والتقييم الفردي.