لا يوجد “وقت قياسي” للقذف الطبيعي للمرأة، حيث يختلف الوقت بشكل كبير من فرد إلى فرد. القذف الطبيعي يعتمد على العديد من العوامل، بما في ذلك الإثارة الجنسية، والتواصل بين الشريكين، والتفاعل العاطفي والجسدي.
للإشارة، يُعتبر وقت القذف الطبيعي للمرأة نسبياً قصيرًا مقارنة بالرجال. ففي المتوسط، يستغرق القذف الطبيعي للمرأة بضع دقائق، ولكن قد يكون ذلك أطول أو أقل حسب الأفراد والظروف البيئية.
من المهم أن يتم تشجيع الأزواج على التواصل المفتوح حول احتياجاتهم وتوقعاتهم في العلاقة الجنسية. إذا كان هناك قلق بشأن وقت القذف أو أي مشكلة أخرى، يفضل التحدث مع الشريك وربما استشارة محترف صحي، مثل طبيب أو أخصائي جنسيات، للحصول على المشورة والدعم المناسب.