الكلوميد هو دواء يستخدم لزيادة فرص الحمل عند النساء اللاتي يعانين من مشاكل في التبويض. بعد تناول الكلوميد، قد تظهر أعراض الحمل في غضون أسابيع قليلة، لكن ليس لدى الجميع نفس التجربة. إليك بعض الأعراض التي قد تظهر بعد الكلوميد والتي قد تشير إلى وجود حمل:
- تغيرات في الدورة الشهرية: قد يلاحظ البعض تغيرات في دورتهم الشهرية، مثل تأخر في الدورة أو تغيرات في نمط الدم.
- ألم الثدي: قد يشعر البعض بألم أو حساسية في الثديين بعد تناول الكلوميد، وهو أمر قد يزداد في حالة الحمل.
- زيادة في إفرازات المهبل: قد تلاحظ زيادة في كمية إفرازات المهبل بعد تناول الكلوميد.
- الغثيان والقيء: قد يبدأ بعض النساء في الشعور بالغثيان أو القيء، وهو أحد الأعراض الشائعة في بداية الحمل.
- تعب وإرهاق: قد يشعر البعض بزيادة في التعب والإرهاق بعد تناول الكلوميد، وهو أمر قد يصاحب الحمل.
مهم جداً أن تعرف أن هذه الأعراض يمكن أن تكون متأخرة أو قد لا تظهر على الإطلاق. إذا كنت تعتقدين أنك حامل بعد تناول الكلوميد، يُنصح بإجراء اختبار الحمل المنزلي أو زيارة الطبيب للتأكد.