الممارسة الجنسية بعد الولادة، خاصة بعد الولادة القيصرية، يجب أن تكون استنادًا إلى توجيهات الطبيب وتقديره لحالة الأم. عادةً ما يُنصح بالانتظار لبضعة أسابيع قبل البدء في العلاقة الزوجية.
الحصيلة الزمنية المتبعة تعتمد على العديد من العوامل، مثل:
- الشفاء الجراحي: يحتاج الجسم إلى وقت للشفاء بعد عملية القيصرية. يعتمد ذلك على تعقيد العملية وتعافي الأم.
- التغييرات الهرمونية: يؤثر الولادة على التوازن الهرموني في الجسم، ويحتاج بعض الوقت لاستعادة التوازن.
- الراحة النفسية: قد تحتاج الأم إلى وقت للتكيف مع الدور الجديد والتحضير النفسي للحياة الزوجية مرة أخرى.
من المهم دائمًا استشارة الطبيب قبل استئناف النشاط الجنسي. يمكن للطبيب تقديم توجيهات حسب الحالة الصحية الفردية وظروف الولادة.