إليك قصيدة صغيرة عن الصداقة الوفية:
في دروب الحياة الوعرة، تلمع الصداقة كالنجوم البراقة، تغمرنا بالدفء والأمان، في كل حين وفي كل زمان.
تحملنا بجناحيها الحنونين، تمحو هموم الدنيا والأحزان، تعززنا بالأمل والإيمان، تجعل الحياة أجمل معان.
صديقي الوفي يا من أحبه، تبقى معي في كل ضيق ورخاء، نقاسم الفرح والأحزان، في مسيرة الحياة والأمان.
فلنحتفل بالصداقة الوفية، كنز لا يفنى في أي زمان، فهي قصة حب لا تنتهي، في قلوبنا تدوم إلى الأبد بلا زيف أو خداع.