مصارف الزكاة ومقاصدها وضوابطها وجدت ذكرها في القرآن الكريم في سورة التوبة، وتحديداً في الآية رقم 60. وتتحدث هذه الآية عن المصارف الخمسة للزكاة والتي تشمل:
“إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ”
ترجمة المعاني: “إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ”
تفسير الآية: تشير هذه الآية إلى الفئات المستحقة للزكاة، حيث يجب أن تُصرف الزكاة إلى الفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي سبيل الله وابن السبيل والغارمين.