في القانون الإسلامي، يتم النظر إلى قضية الزواج والطلاق والعودة لزوجة أولى بشكل شامل، ولكن يجب أن يتم ذلك وفقًا للشروط والأحكام المحددة في الشريعة الإسلامية. عادة ما تكون هناك ظروف محددة تسمح بعودة الزوج لزوجته الأولى، وهذه الظروف قد تختلف من بلد لآخر وفقًا للتشريعات المحلية والممارسات الثقافية.
وفي الغالب، تكون هناك إجراءات قانونية وشرعية يجب اتباعها لإعادة الزوج لزوجته الأولى، وقد تشمل ذلك تحقيق الشروط المتعلقة بالطلاق السابق والتوافق بين الأطراف وتقديم الوثائق اللازمة.
لذا، يفضل استشارة عالم ديني مؤهل أو محامٍ مختص في القضايا الزوجية للحصول على معرفة دقيقة حول الظروف والشروط التي تنطبق في الحالة المحددة وفقًا للقوانين والأحكام المعمول بها.