“يا أيتها النفس المطمئنة” هو جزء من الآية 27 من سورة الفجر في القرآن الكريم. والتفسير العام لهذا الجزء يدل على توجيه للنفس بالراحة والطمأنينة والثقة في الله.
عادةً ما يُفسر هذا الجزء بأنه توجيه للنفس للرضا بقضاء الله والاطمئنان إلى قدرته وحكمته، وهو دعوة للسكينة والطمأنينة في وجه الأمور الصعبة والتحديات التي تواجه الإنسان في حياته. والتأمل في هذه الآية يمكن أن يجلب السكينة والاطمئنان للقلب والنفس.