لا يوجد تحديدًا ذكر لعلاج “أبو صفار” في القرآن الكريم بشكل محدد، ولكن القرآن الكريم يُعتبر في العديد من التقاليد الإسلامية والثقافات الشعبية مصدرًا للشفاء والتداوي بفضل قيمته الروحية والروحانية. يُمكن للمؤمنين استخدام القرآن الكريم كوسيلة للدعاء والشفاء من الأمراض والشرور.
في العلاج بالقرآن الكريم، يمكن للشخص البحث عن الآيات التي تتناول الشفاء والراحة، وقراءتها بنية التداوي والتشافي. بعض الآيات التي يعتقد الناس بأنها تحمل قوى شفائية تشمل آيات السورة الفاتحة، وآية الكرسي، وسورة الفلق والناس، وغيرها.
على الرغم من ذلك، ينبغي عدم الاعتماد فقط على القرآن الكريم لعلاج الأمراض الجسدية، بل يجب استشارة الأطباء المؤهلين والمتخصصين في الحالات الصحية المحددة. العلاج الروحي والدعاء قد يكون لهما تأثير إيجابي على الصحة العامة، ولكن لا ينبغي استبدالها بالعلاج الطبي المعتمد من قبل الأطباء المختصين.