- “ما هي الفائدة من الغنى إذا كانت النفوس فقيرة؟” سقراط كان يؤمن بأن الثراء المادي ليس كافيا لتعزيز الأخلاق والقيم الإنسانية. بدلاً من ذلك، يجب تركيز الاهتمام على تحسين النفوس وتغيير السلوك الإنساني.
- “ليس من الخطيئة الفقر، ولكن من الخطيئة أن يكون لدينا شيء ونرفض مشاركته مع الآخرين.” سقراط يرتبط بالاعتقاد بأن الشخص الحقيقي يحترم الآخرين ويسعى جاهدًا لمساعدتهم في حالة الاحتياج.
- “المعرفة الحقيقية هي أن تدرك أن أنت لا تعرف شيئًا.” سقراط يعتقد أن العظمة تكمن في الاعتراف بأن الشخص ليس متميزًا عن الآخرين وأن لديه الكثير لتعلمه من البيئة المحيطة به.
- “لا يشعر الإنسان بالندم إلى حين يأتي بعد فعل ما ينبغي تجنبه.” من خلال هذا المثل، يعني سقراط بأن الإنسان يجب أن يعيش وفقًا لمبادئه والقيم الأخلاقية الصحيحة دون تأجيلها، فعدم الالتزام بالأخلاق يقود قطعًا إلى الندم والندم في المستقبل.
- “مهما كان السبيل طويلًا، يجب العودة مرة أخرى إلى مبدأ الأمور.” يشير هذا المثل إلى تعزيز الأخلاق في جميع جوانب الحياة – سواء في المجتمع أو في العمل أو حتى في الحياة الشخصية – والالتزام بتبنيها بشكل دائم.
- “من المفترض أن تظهر شخصية الإنسان عندما يتحدث.” يرغب سقراط في تشجيع تبادل الآراء والأفكار بصراحة والالتزام بمساعدة الآخرين على التطور شخصيا وفكريا.
- “الأديان مختلفة، لكن الأخلاق واحدة.” يرتبط المثل هذا بالعرفان بأن الأخلاق هي مظهر رئيسي في تحقيق التعايش الطبيعي بين الأفراد والمجتمعات المختلفة.
- “الأشياء التي نفعلها لأنفسنا ترويضها، ولكن تلك التي نفعلها من أجل التأثير تكافئ بالكامل.” من خلال هذا المثل، يحذر سقراط من سوء النوايا في أعمالنا وتركز على العمل الأخلاقي الصادق دون محاولات التأثير على الآخرين.
- “يجب إيجاد الثورة في الصالة، ليس في الشوارع.” الحاجة إلى تغييرات إيجابية يجب أن تبدأ من الداخل، من خلال التحكم في سلوك المجتمع والشخصيات الفردية من خلال النمو والتحسين الأخلاقي.
- “الحرية هي القدرة على الاختيار بين الخطأ والصواب؛ وهو الذي يحدد شخصيتنا ويجعلنا ما نحن عليه.” سقراط يؤمن بأن الأخلاقية ليست شئ يمكن أن يتم تعليمها، بل هي اختيارات نحن نقوم به بناء على مبادئنا على مدار الوقت، مع احترام الحرية الفردية للأشخاص من حولنا.