- تكبير حجم الجنين: في الشهر التاسع، يصل حجم الجنين إلى ما يقارب الثلاثة كيلوغرامات، مما يجعل حركته قوية ومؤثرة على جسد الأم.
- الاحتكاك بالأعضاء الداخلية: يقترب الجنين في هذا الشهر من الشرج والحوض، مما يؤدي إلى الاحتكاك بالأعضاء الداخلية، ويسبب ذلك شعوراً بالألم والانزعاج للأم.
- الاضطرابات الهرمونية: قد تتعرض الأم لاضطرابات هرمونية خلال هذا الشهر، مما يؤدي إلى زيادة حساسية الجهاز العصبي وزيادة الألم.
- الحاجة إلى الراحة: تحتاج الأم في الشهر التاسع إلى الراحة والاسترخاء، والابتعاد قدر الإمكان عن المجهود البدني والنشاطات الضارة.
- تحضير الجسم للولادة: يعتبر الشهر التاسع مهم جداً في تحضير الجسم للولادة، وتنشيط العضلات والجهاز الهضمي، مما يزيد من قوة حركة الجنين ويسبب الألم.
في النهاية، يجب أن تتلقى الأم الدعم الكافي من العائلة والأصدقاء، والاهتمام الطبي اللازم لتخفيف الألم وتحسين جودة حياتها في هذا الشهر الحاسم.