في الإسلام، يُعتبر سمك القراميط حلالًا، ويمكن تناوله بشرط أن يتم ذبحه وفقًا للضوابط الشرعية. الضوابط تشمل ذبح السمك بطريقة تضمن نزول الدم الذي يعتبر غير حلال، وذلك بالذبح السليم والسريع باتجاه الحلق أو باستخدام الطرق التي تعترف بها الشريعة الإسلامية.
يُشدد على أن يتم ذبح الحيوانات والسمك بواسطة شخص مسلم أو أهل الكتاب (اليهود أو النصارى). يجب أن يكون السمك قانعًا بالشروط الشرعية ليكون صالحًا للاستهلاك.
يُفضل دائمًا التحقق من مصدر السمك وكيفية تحضيره للتأكد من الامتثال للضوابط الشرعية.