تعتمد فترة بداية مفعول الطلق الصناعي على عدة عوامل، بما في ذلك نوع وكمية المستخدم من المواد المحفزة واستجابة الرحم لها. عمومًا، يمكن أن يبدأ التأثير في غضون 30 دقيقة إلى ساعتين من تطبيق الطلق الصناعي.
يُستخدم الطلق الصناعي عادة عندما يكون هناك حاجة لتحفيز عملية الولادة أو تسريعها. يتم ذلك عن طريق إدارة هرمون الأوكسيتوسين، وهو هرمون يلعب دوراً مهما في تحفيز الرحم للانقباض. يمكن أيضاً استخدام البروستاغلاندين، وهو مشتق من البروستاغلاندين الذي يلعب أيضاً دورًا في تحفيز الانقباض الرحمي.
مهم جدًا أن يتم إجراء الطلق الصناعي في بيئة طبية وتحت إشراف الفريق الطبي المؤهل، حيث يمكن متابعة تأثيره ورصد رد الجسم عليه.
يُفضل دائمًا استشارة الطبيب المعالج للحصول على معلومات دقيقة ومحددة لحالة الحمل الفردية.